اخبار العالم

عملية ‘طوفان الأقصى’ تكشف عن قوة وتكتيك المقاومة الفلسطينية

تحليل القائد في حماس:
في تصريح للميادين، أكد القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، أن ما يحدث اليوم هو ساعات عز وانتصار لمن آمن بخيار المقاومة، مؤكدًا على الوحدة والتحدي في وجه التحديات الإسرائيلية.

نجاح عملية “طوفان الأقصى”:
ما زالت عملية “طوفان الأقصى” تتقدم بنجاح، حيث يدير كتائب القسام العمليات بشكل دقيق وفعّال، مكملةً التنفيذ وفق الخطط الاستراتيجية الموضوعة.

سيطرة المقاومة على موقع “إيرتز”:
في تحول مهم، تمكنت قوات المقاومة من السيطرة على معلومات حساسة في موقع “إيرتز”، مما يكشف عن استخبارات دقيقة حول العملاء وخطط الاحتلال.

نقاط الاشتباك والتصدي المستمر:
يشتبك مجاهدو المقاومة في أكثر من 7 نقاط مهمة، ملتزمين بتوجيهات قيادة المقاومة، مما يظهر القوة والتنظيم في مواجهة الاحتلال.

رفض وساطات سياسية والتركيز على المقاومة:
تأتي تصريحات المقاومة برفض الوساطات السياسية اليوم، مؤكدةً التركيز على العمليات العسكرية وتحقيق الانتصارات في ساحة المقاومة.

رسالة “طوفان الأقصى” للعالم:
تعتبر عملية “طوفان الأقصى” رسالة قوية تؤكد استمرار القضية الفلسطينية، وتبرز هشاشة الجيش الإسرائيلي، مما يُحدد حجم التحدي الذي تواجهه “إسرائيل”.

المقاومة تحيد جزءًا من قدرات العدو:
باستخدام قدراتها السيبرانية، تمكنت المقاومة من تحييد جزء من قدرات العدو، مما ساعد في تسهيل دخول المقاتلين إلى مناطق الاشتباك.

تحرير فلسطين وأهمية المقاومة:
تؤكد تصريحات المقاومة على أن الوسيلة الوحيدة لاستعادة حقوق الشعب الفلسطيني وتحرير فلسطين هي المقاومة، مستعرضةً الأهمية الكبيرة لها في هذه المرحلة.

رسالة للمتطبعين ورفض التطبيع:
يُظهر مشهد “طوفان الأقصى” عجز “إسرائيل” عن الدفاع عن نفسها، ويعد رسالة واضحة للدول المتطبعة بأنه لا يمكن الثقة في التطبيع مع كيان يظهر عجزه بهذا الشكل.

إعادة النظر في المعلومات للدول المطبعة:
تتسارع الدول المتطبعة اليوم في إعادة النظر في المعلومات التي قدمتها لهم الولايات المتحدة حول الواقع الفلسطيني، مدركة تأثير “طوفان الأقصى”.

تحديات الحكومة الإسرائيلية وضرورة الصفقات:
تضع معركة “طوفان الأقصى” حكومة نتنياهو في مواقف حرجة، ما يجعلها مضطرة للبحث عن صفقات مع المقاومة، خاصة في ملف الأسرى.

تأكيد الهوية الفلسطينية:
صورة “إسرائيل” تعود لتظهر على حقيقتها ككيان محتل وغير طبيعي في المنطقة، وذلك بفضل نجاح “طوفان الأقصى”.